EVERYTHING ABOUT حساسية الطعام

Everything about حساسية الطعام

Everything about حساسية الطعام

Blog Article



مجموعة متنوعة من المنتجات الصحية متوفرة في متجر مايو كلينك

ومن المفيد مناقشة هذه المسألة مع إدارة المدرسة؛ فهذا سيقلل كثيرًا احتمالية تعرض الطفل للتنمر من زملائه.

وقد تسبِّب الحالات الخطيرة حدوث طفح جلدي أو تأق. ويمكن الوقاية من هذه المشكلة بعدم تناول الطعام قبل التمرين بساعتين وتجنب تناول أطعمة معينة.

كما يعاني بعض الأشخاص بما يعرف بمتلازمة الحساسية الفموية، ويؤثر هذا النوع من الحساسية على الفم واللسان بعد تناول نوع معين من الخضار أو الفواكه بشكله النيء، وتعتمد شدة رد الفعل على كمية الطعام المتناولة.

نظرًا لعدم نضوج آليات الحماية المخاطية المعوية في الأشهر الأولى بعد الولادة فإن الأمعاء تمتص كميات كبيرة من جزيئات الأطعمة المسببة للأرجية مما يحفز إنتاج أجسام مضادة للأرجية من نوع الغلوبولين المناعي هـ، أو إنها تحفز حدوث ردات فعل مناعية أخرى موضعية نتيجة لعمل الجهاز المناعي الموجود داخل الجهاز الهضمي.

نظرًا لضيق الوقت الذي تقضيه في الموعد الطبي، سيساعدك تجهيز قائمة بالأسئلة في الاستفادة القصوى من نور وقتك مع فريق الرعاية.

 فور الإصابة بالحساسية الغذائية، فإن أفضل طريقة لمنع التفاعل التحسسي هي معرفة الأطعمة المسببة لظهور المؤشرات والأعراض وتجنب تلك الأطعمة. لا يعدو الأمر أكثر من مصدر إزعاج لبعض المصابين، لكنه يمثل مشكلة أكبر لآخرين.

يمكن أن تسبب حساسية الطعام لدى البعض تحفيز تفاعل تحسسي حاد يُطلَق عليه التَّأق. وقد يؤدي ذلك إلى حدوث أعراض تهدد الحياة، منها:

ويمكن استعمال هذه الأدوية بعد التعرض للطعام المسبب للحساسية لتخفيف الحكة أو الطفح الجلدي. ومع ذلك، لا يمكن علاج التفاعل التحسسي الحاد بتناول مضادات الهيستامين.

الوذمة الوعائية؛ وهي حساسية الفم التي تظهر على شكل حكة وانتفاخات في الشفتين والحلق، والتي قد يسبقها أحيانًا حدوث فرط الحساسية التي تحدث عادة نتيجة الحساسية المشتركة بين حبوب اللقاح وأنواع مختلفة من الخضراوات والفواكه.

تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:

اجعل طفلك يرتدي قِلادةً أو سوارَ تنبيه طبي. يجب أن يسرد هذا التنبيه أعراض الحساسية التي تصيب طفلك ويوضح للآخرين كيفية تقديم الإسعافات الأولية في حالة الطوارئ.

لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد ​​أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.

حساسية الطعام: كيف تتعرف عليها؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

Report this page